A SIMPLE KEY FOR نقاش حر UNVEILED

A Simple Key For نقاش حر Unveiled

A Simple Key For نقاش حر Unveiled

Blog Article



وسائل إعلام تابعة للنظام المصري شنت هجوما حادا على التطبيق بعد أن جذب عددا كبيرا من الناشطين السياسيين

إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟

وقد تم تصميمها خصيصًا لتوفير منتدى حيث يمكن للمؤلفين، إذا رغبوا في ذلك، استخدام اسم مُستعار لتجنب خطر التعرض للإساءة الشخصية، بما في ذلك التهديدات بالقتل، أو الإضرار بحياتهم المهنية بشكل لا رجعة فيه.

جزء كبير من الجدل يتضمن أن تتقبل احتمالية أن تكون على خطأ.

متظاهرون يحملون لوحات ضد الإبادة الجماعية للشعب الفلسطيني،

ويرى الباحث أن التطبيق سيحافظ على رواجه، إذا قامت مؤسسات كبيرة باستخدامه، أو رموز سياسية أو رؤساء دول، على غرار ما يحدث في تويتر وفيسبوك.

وهذه بعض النصائح من الخبراء للتوصل إلى أفضل النتائج في النقاش:

الجدل لا يعني أن تكون فظاً، بل لا بد من تجنب الإهانات الشخصية لإجراء نقاش بنّاء.

هذه المخاطر ليست بالضرورة محض كوارث؛ هذه الحرب مسمارٌ أكيد في نعش النظام ونخبه الثقافي، ولكنها تنطوي على خطورة إن لم يستطع المجتمع تنظيم صفوفه.

بين "ابتهاج" و"خشية"، كيف تنظر الدول الخليجية للتصعيد بين إيران وإسرائيل؟

وفي حديثه للجزيرة نت، قال الناشط المؤيد للرئيس المصري الحالي عبدالفتاح السيسي، إن التطبيق سمح من خلال إنشاء الغرف والنقاشات بإعطاء مساحات جديدة لعرض الأفكار والرد على الاتهامات المثارة.

إمضاء الوقت في العمل على المبادئ التي تشترك بها مع طرف النقاش الآخر ستؤتي نفعها، "كلما كنت محدداً في نقاط خلافك وتشابهك مع الآخر، كلما نتج نقاش أفضل".

وفي حديثه للجزيرة نت، أضاف سعد أن التطبيق يمكن أن يصبح أيضا نافذة ومنصة جيدة لأصحاب المهن، في إنشاء غرف متخصصة للتدريب والتأهيل كغرف التدريب الصوتي، والكتابة الصحفية، والتسويق.

وصل النظام العربي في هذه الحرب إلى الخطوة ما قبل الأخيرة في محاولته التخلّص من المسألة الفلسطينية؛ لم يبقَ أمامه مستقبلًا إلا التحالف عسكريًا مع إسرائيل ضد الفلسطينيين. لا يبدو أن النظام سيغيّر مقاربته للمذبحة في غزة إن لم يوضع تحت ضغط شعبي واضح ومحسوس (وليس بالضرورة مرئي). ولكن أيًا كانت نتائج حرب الإبادة والتهجير على غزة، فإن النظام سيدخل في مرحلة جديدة داخليًا ودوليًا. يُقال كثيرًا إن الناس تنسى، وهذا صحيح؛ ينسى الناس الأحداث، ولكنهم لا ينسون أبدًا رضوضها المهينة. المرارات التاريخيّة تُحفَر في وعي المجتمعات لأن العالم الحديث يفترض استمرارية التاريخ واتصاله ولأنه يفترض أن هناك أفكارًا خطيرة نور الإمارات (مخترعة حديثًا) مثل المصير المشترك والكرامة الوطنية، ولأن ثمّة مثقفين وأدباء يخلّدون هذه الآلام في الوعي الجمعي. يصعب التنبّؤ بحركة المجتمعات؛ قد ينفجر الناس غضبًا مما يحدث وقد يلزمون بيوتهم يأكلهم العجز والشعور بالاستباحة، ولكن استشراف أثر الإهانات عليهم وعلى مستقبل بلدانهم ليس صعبًا. سيخرج النظام العربي من هذه الحرب وقد استفحلت أزمة شرعيّته. أما خارجيًا فستكون لإسرائيل سطوة مذلّة على الإقليم لا يمكن لجمها.

Report this page